ثم إن الله -جل وعلا- قد كافأه على حسناته بمثلها في الدنيا؛ لأن الكافر لا يرجو ثواب الله -جل وعلا- في الآخرة؛ فلهذا عجل له نصيبه في الدنيا؛ وإذا قدم على الله -جل وعلا- كان عمله حابطًا، والله -جل وعلا- أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
الصادع عضوا قادم للابداع
اوسمة الشرف : عدد المساهمات : 36 نقاط : 78 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 14/12/2009
موضوع: رد: تفسير سورة الزلزلة الإثنين ديسمبر 14, 2009 5:42 pm