للذئب طرائق شتى ليصطاد فريسته،، هو يحاول ويراوغ لقتل الشرف،، لتكن هذه نصيحة لكل فتاة بالتمسك بإيمانها أولا وصون شرفها وشرف أهلها وقبيلتها،،،
قال إني العاشق الصب،، وتغنى للحب يحمل الوردُ،،،
أبطن القلب منهُ ظلاما صار في جنح الظلام يهوى التحدي،،،
قال : إني مولعٌ بكِ يا جميلة!!!!
أنتِ الغرام وكل القبيلة......!!
صدقته في غرورٍ وتما هت دون فضيلة،،،،،،
سلب الذئب العفاف منها ورماها بيمينه،،،،،
ثم قال في غرور وشمم إني لا أهوى من تسكنها الرذيلة،،،
أغربي يا من حملتي جنين الزنا دون قيــمة،،،،،
صرخت في كل وادي حزينة،،،،،،
قالت بمسغبة فيها إن قتلي جريمة.....
ليتني مت قبل هذا حتى لأكون دميمة،،،،
أخفت الموت في جوانحها السقيمة،،،
بات والدها في خزي وعار يرعى الذميمة،،،،،
ياا بنة الإسلام صوني العفاف وكوني نبع طهر حكيمة،،،،
إن للذئب طريق للشيطان ليس تخفيه وسيلة،،،،،
كيف والشاة حمقى ترتقبها ذبحة بسكينة،،،،
إن من تلهو بالعفاف ليس لها في شرعنا قيمة،،،،،