بسم الله الرحمن الرحيم
عبد الرحمن الغافقي او عبد الرحمن الفاتح /هو من اعضم الناس بعد الصحابه بدا فتوحاته العضيمه التي كانت فكرته ان القصطنطيني لم يستطيع احد فتحها من الشرق ففكر بفكره عضيمه هي ان يفتح القصطنطينيه من الغرب بمعنى ان يفتح اوربا با الكامك ثم يقوم بفتح القصطنطينيه من غربها فبدا بفتوحاته العضيمه متوغلا في اوربا فعبر بفتوحاته اسبانيا وبدا يتوغل في فرنسا يا الله ما هذه الانتصارات الرائعه وهذه الغنائم التي لم يرى مثلها في التاريخ فبدات تتصاقط في يده المدن الفرنسيه فخاف ملك اوربا من صقوط كامل فرنسا بيد هذا القائد الباسل فجمع جيوش من اوربا لمواجهة هذا القائد العضيم وبعد وصول عبد الرحمن الى المدينه التي تبعد ٦٠ كيلو متر عن باريس جرت المعركه بين جبال الجيوش قيل ان عدد جيش المسلمين ١٠٠٠٠٠مقاتل اما الصليبيين فان جيشهم لا يعد خاف القائد الباسل من الغنائم التي حصلو عليها فبعد ان كان الرجل فقير صار اغنى الاغنياء بسبب هذه الغنائم ففكر بفكره عضيمه هي ان يرجع الغنائم وراء الجيش بمسافه بعيده كي لا يخاف الناس على غنائمهم ولكن قبل ان يبتعدوا عن الغنائم وصل جيش الروم ضل الجيشان هادئان لفترات طويل ولكن جرت معركه بلاط الشهداء فبدأ القائد العضيم الهجوم واستبسل المسلمين في القتال كما استبسل الجيش الاخر با اقتال ولم يحجز بينهما الا الضلام واليوم التالي نفس اليوم الذي قبله وفي اليوم التالي هجم القائد العضيم هجم على جهه واحده وصب عليها سيوفه ففتح ثغره عضيمه في جيش الاعداء لكن قائد ذلك الجيش فقال لقسم من الجيش ان يتوجه لمعسكر غنائم جيش المسلمين فبدا قسم من جيش المسلمين المتعلقين با الدنيا يتراجعون للدفاع عن غنائمهم فبدا التخلخل في الجيش فبدا القائد العضيم يتقدم الى الامام ويرجع الى الوراء ليرجع الذين تخاذلو وفضلوا الدنيا عن الاخره وفي اثناء كره وفره جائه سهم غادر ليقتل هذا القائد العضيم الذي فتح الامصار وتكررت موقعت احد في بلاط الشهداء فرحمك الله يا بطل الابطال وجمعنا الله واياك في الفردوس الاعلى مع افضل الخلق رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام
نرجو منكم الدعاء والسلام عميكم ورحمه الله وبركاته